بومبينو مرشح للفوز بالجائزة العالمية غرامي

حدث في مثل هذا اليوم 16 ديسمبر 2019 الفنان الأمازيغي بومبينو “ⴱⵓⵎⴱⵉⵏⵓ” أُختير كأحد المرشحين للفوز بالجائزة العالمية Grammy Awards لعام 2019 لأفضل البوم في العالم.
الفنان بومبينو من أمازيغ النيجر “التوارق”، ويعتبر ثاني فنان من أمازيغ الجنوب يترشح لتتويج بهذه الجائزة بعد الفرقة العالمية المعروفة تيناروين التي رُشحت للجائزة وتحصلت عليها في السنوات الماضية.

صدور رواية (أغروم ن ئهقّارن)

حدث في مثل هذا اليوم 1 ديسمبر 2006 صدور رواية (أغروم ن ئهقّارن) لمؤلفها أرزگي والتي خرجت في الأصل في عدة أعداد من جريدة العالم الأمازيغية وأخرجها مؤلفها فيما بعد بشكل مستقل ككتاب طبعت منه عدة طبعات ويأتي في حوالي الثمانين صفحة.

الإذاعة والتلفزيون يالوطني الجزائري

حدث في مثل هذا اليوم 28 أكتوبر 1962 الجزائر المستقلة توا تسيطر علي مبنى الإبث التلفزيوني الأرضي (الإذاعة والتلفزيون يالوطني الجزائري فيما بعد).
التلفزيون الجزائري هو أول قناة للمؤسسة العمومية للتلفزيون، أنشأ في ديسمبر 1956 أثناء الفترة الاستعمارية تحت اسم RTF Télévision Alger، من طرف الإذاعة والتلفزيون الفرنسي (RTF). بعد إعلان الجزائر الاستقلال من فرنسا في 5 يوليو 1962، اتخذت الدولة التدابير اللازمة من اجل استرجاع مبنى الإذاعة والتلفزيون، ليتحول المبنى من الإذاعة والتلفزيون الفرنسي إلى الإذاعة والتلفزيون الجزائري. كان يبث برامج بعدة لغات وهي الفرنسية والعربية والأمازيغية، وبعد إستقلال الجزائر وسيطرة المنظومة العروبية تم الغاء الأمازيغية والإبقاء علي البرامج الفرنسية والزيادة من حصص العربية ولم تعد الأمازيغية للمشهد وعن إستحياء إلا بعد مضي أكثر من أربعين سنة من “الإستقلال”.
بدون شك أن مبنى الإذاعة والتلفزين الكائن في المرادية في الجزائر العاصمة هو المسؤل الأول علي تغول الديكتاتورية وهو المسؤل الأول علي شرعنة الآنقلابات وإسترار المنظومة الفاسدة وهو أيضا مسوول عن إستمرار نهج التعريب وتشويه كل ما هو نظال أمازيغي وإن كان حاول في فترة من الفترات للتصالح مع الذات إل أن منظومة الفساد عاودة السيطرة من جديد علي هذا المبنى الحيوي.
وجب القول أن الراديو لم يتوقف عن اللغة الأمازيغية أبدا بل إستمر حتى يومنا هذا منذ قبل الإستقلال ولكن التلفزيون شأنه شأن آخر.
أخرج وساهم التلفزيون الجزائري في إنتاج برامج وأفلام تلفزيونية جزائرية قمة في الإحترافية وإن لم تكن تعرف في دو الجوار إلا أن الجزائر وخصوصا في بداية السبعينات حتى النصف الثاني في الثمانيات أبان عن مواهب من كل الأعمار في ل المجالات الإنتاجية إلا أنها تنقصها الدعاية فهو بدون شك بلد مليئ بالمبدعين ومنه خرج في برامج المواهب الكثير من الفنانين الأمازيغ الكبار اليوم وعن طريقه إنطلق مذيعين أصبحوا ذوي شهرة حول العالم اليوم بدون شك الجزائر مليئ بالطاقات الابة الواعدة وذوي المواهب التي غالب ما تهاجر لتجد مكانتها الائقة عالميا خارج بلدها.

مولد الفنان المسرحي و الممثل محمد اسلام عباس

في مثل هذا اليوم الثامن ماي من سنة 1970 مولد الفنان الجزائري المسرحي ، الممثل، و المخرج محمد اسلام عباس ، بمدينة العلم و الثقافة و الفن و السياحة الفكرية ، ات يزجن ولاية غرداية ، متحصل على ديبلوم دراسات عليا في فنون المسرح من معهد برج الكيفان للفنون الدرامية ، اخرج العديد من الأعمال المسرحية ، سواء في المسرح الوطني والمسارح الجهوية، و هو يشتغل أستاذا مساعدا، بدأ مشواره الفني في بلدته ومسقط رأسه آت يزجن ،بمزاب ،ولاية غرداية من خلال نشاطاته بالكشافة الاسلامية والجمعيات الثقافية والمسرح المحلي ، بسكاتشات وعروض مختلفة تعالج قضايا اجتماعية ، حيث اتخد من المسرح وسيلة للتعبير عن الذات، وفنا يمرر به رسالة توعوية في شكل ترفيه.
الفنّان عبّاس محمد اسلام ، مخرج العديد من الاعمال المسرحية منها “الثورة والبراءة”
التي ترسخ حب الوطن، مسرحية “للبيع”، و زهرة الوادي،
و المونودراما أو المونولوج الذي يحمل عنوان “سترا- تاج” تناول فيه أوضاع البلاد و العالم عموما.
شارك في عدة أفلام ومسلسلات منها: “مفترق الطرق”، “حنان امرأة”، “ناس الحومة”، “أولاد الحومة ومقيدش”، ومن المسرحيات: “السلطان أو الملك”، “المنتحر”، “التمرين”، “الشهداء يعودون هذا الأسبوع”، “بيت الجدود”، “الخطابة” و«مسلسل جحا”.
وقد دعى في الكثير من اللقاءت الصحفية والندوات الى إدراج بعض الأعمال الفنية و المسرحيات التاريخية، ضمن المنظومة التربوية التي من شأنها تعزز أبعاد الهوية الوطنية . ونكتسب من خلالها ممثلا ممتازا أو كاتبا أو جمهورا ذواقا، لأن من الجمهور من لا يزال ينظر للمسرح على أنه تهريج وإضحاك، أما السياسي فيرى فيه أنه أكبر حزب معارض، ومادام المسرح لم يدرج في المنظومة التربوية، نبقى نفتقر إلى جمهور ذواق ونوعي، لأن المسرح هو الذي يكسب جماهيره.

حميدوش يخرج ألبومه الأول

حدث في مثل هذا اليوم 7 نوفمبر 1980 الفنان الأمازيغي حميدوش يخرج ألبومه الأول معنونا ب كّر ت أي أيتما وإن كان نشاطه الفني سابقا لذلك بكثير. وأخرج بعده إحدى عشر ألبوما وإن كان بقاءه معنا كان قصيرا بالمقارنة بما قدمه من ألبومات.
حميدوش من مواليد ماكودة في ولاية تيزي وزو سنة 1956 وبها نشأ وترعرع قل أن ينتقل ليعيش في تيزي وزو وتوفي في مرسيليا في 5 يوليو 2002 (مر ذكره).

تاگراولا تخرج رائعتها “يمّا تدّا حافي”

حدث في مثل هذا اليوم 30 أكتوبر 1981 المجموعة الغنائية تاگراولا تخرج رائعتها الغنائية يمّا تدّا حافي ضمن ألبومها ئگوجيلن (الأيتام) في أستوديو أمينة بباريس.
هذه الفرقة الناجحة والتي حققت أكبر نجاحاتها نهاية السبعينات وبداية الثمانينات تتكون من كل من: إيدير، خليفة، أحسن، حسيسو وعمر وإلتحق بهم بعد عامين من التأسيس مراد بنعمور.
أخرجت الفرقة مجموعة من الألبومات الرائعة جميعا أولها هذا الذي بين يدينا ثم أفريكا، نرّژ، تيغري، تادّارت ئنو، جدّا، ومن ثم تگا تيطّ.
الفرقة لاتزال نشطة إلى يومنا هذا مع تغير كبير في أعضائها… لست متيقن من كون صالح عمارة من ضمن المؤسسين أم لا؟

فرقة تاسا تخرج ألبومها الأول

حدث في مثل هذا اليوم 19 أكتوبر 1989 المجموعة الغنائية الأمازيغية تاسا (الإنسانية) تخرج ألبومها الأول بإسم المجموعة (تالسا) وهي نفس السنة التي تأسست فيها الفرقة علي يد إبني لقصور من نواحي بجايت (بجاية) عزالدين بوشور ومحمد لونيس.
أخرجت الفرقة ثلاث أشرطة مليئة بالإنسانية ومفعمة بالقيم الإنسانية الكبري من الأخوة والمحبة إلى جانب العدل الإجتماعي.
ملحوظة : الكاسيت ليس الأول في الصورة

ميهوب يخرج أجمل ألبوماته

حدث في مثل هذا اليوم 5 أكتوبر 1988 الفنان الأمازيغي ميهوب (سوف يأتي ذكره في هذا الشهر) يخرج أحد أجمل ألبوماته بعنوان أوراس والذي يحتوي رائعته تاموت أو مازيغ، سوسم أ ممي وسيول أ يمّا، وكذلك أكتوبر ومجموعة من الأغاني الأخرى.

موح أملال يخرج أول ألبوم له

حدث في مثل هذا اليوم 30 سبتمبر 1995 الفنان الرائع لجنوب الشرقي من المغرب موح أملال يخرج أول ألبوم له بعنوان أسيف ن دادس، موح أملال صاحب مسيرة فنية طويلة فهو رسام وموسيقار وشاعر في آن واحد، عظيم الأخلاق كثير التواضع، ناضل من الطراز الرفيع ينتمى لأسرة كلها فنانين بمعنى الكلمة.
للفنان قائمة طويلة من الأعمل وهو لازال مبدعا ومنتجا باللغة الأمازيغية وله أغانى حتى لأمازيغ ليبيا كشعر بلقاسم مادي الذي أخرجه في تحفة فنية بعنوان تزايد تيدي سنة 2007.

فرقة تاسيلي ن أجر يخرجن ألبومهن الأول

حدث في مثل هذا اليوم 28 سبتمبر 1994 فرقة تاسيلي ن أجر المتمثلة في خديجة وكلتوم عثماني بالإضافة ل عايشاتو زاغز يخرجن ألبومهن تيندي ن تاسيلي ن أجّر. وهو الألبوم الأول ضمن سلسلة خرجت بعنوان التراث العالمي “توارق”.
وجب القول أن خديجة عثماني هي والدة الفنان الكبير المرحوم بالي عثماني (مرت سيرته).