تاريخ 19 يناير 13 ق.م. يصادف اليوم الذي اعتلى فيه الملك يوبا الثاني عرش مملكة موريطانيا التي تمتد من شرق الجزائر إلى شمال المغرب اليوم، وهو الملك المثقف، العالم والرحالة نسبة إلى أول رحلة استكشافية لجزر الكناري وتأليفه أول موسوعة أمازيغية وهي “ليبيكا” ونسب اليه المباني والعمران الثير في كل أرجاء مملكته منها عاصمته “شرشال” التي بنا بها أضخم مكتبة في عصره ومدينة “أوليلي” التي لاتزال قائمة إلى يومنا هذا.
تزوج من “كليوبترا سيليني” والتي بنى لها حين وفاتها الهرم المعروف في “تيبازة” عاصمة أمازيغ وسط الجزائر “ئشنويين”.