حدث في مثل هذا اليوم 26 يوليو 1982 قوات القمع المخزني تخلع لافتة مكتوبة بالتيفيناغ من أمام مكتب المحامي الشاب المناضل دّا حسن إيد بلقاسم (سوف نأتي على سيرته في تاريخ ميلاده).
وجب القول أن هذه الحادثة شكلت محطة تحول مهمة لإستخدام القانون في النضال الأمازيغي وبجراءة بالرغم من سجن هذا المناضل الشاب زاده ثقة بالنفس وكون جيشا من الشباب المناضل الملتزم بالقضية الأمازيغية عن طريقة جمعية تاماينوت (سوف نأتي على تاريخ تأسيسها).
بفضل أمثال هؤلاء المناضلين تيفيناغ تعم أرجاء تامازغا والمغرب اليوم.