حدث في مثل هذا اليوم 6 أبريل 2012 حركة تحرير أزاواد تعلن إستقلالها. وللأسف لم تحضى لا بالإعتراف الدولي ولا الإقليمي. كان أكبر المعارضين للتحرر هو حكومة فرنسا حيث استخدمت كل قوتها الدبلوماسية أولا في أروقة الأمم المتحدة وأتبعتها بقوة عسكرية في السنة المقبلة 2013 والتدخل العسكري لازال قائما إلى يومنا هذا، استخدمت فيه كل أنواع الأسلحة في غياب تام من الإعلام ومنظمات حقوق الإنسان وغيرها من الجوقة الدولية المتمثلة في القوى العظمة في العالم وكذلك عصبة الأمم المتحدة.