حدث في مثل هذا اليوم 7 أكتوبر 1951 ذكرى دخول أول دستور ليبي بعد الإستقلال حيز التنفيذ والذي ينص على كون ليبيا ملكية وأن إدريس السنوسي ملكا عليها.
هذا الدستور تم تعطيله ثم إلغاءه من قبل العقيد القذافي وهو يعتبر دستور متقدم مقارنة بعصره وإن ن لم تكن الأمازيغية مدرجة فيه بأي شكل من الأشكال وبل نص علي كون ليبيا جزء من الوطن العربي وكثرت فيه عبارة العرب والعروبة، وهو تمهيد للدستور الإقصائي الذي يكتب اليوم كذلك.