ميلاد الفنان الامازيغي عبد الحميد التايب

حدث في مثل هذا اليوم 8 ديسمبر 1972 ميلاد الفنان الامازيغي عبد الحميد التايب في مدينة طرابلس وهو أصيل مدينة القلعة جبل نفوسة حيث نشأ وترعرع بها ودرس وتخرج من معهد جمال الدين الميلادي ( مسرح) سنة 1993 م له عدة مشاركات ومساهمات فنية ابتداء من المسموع منها (الدراما المسموعة) عبر الراديو منها المسلسل الشهير على هامش التاريخ للكاتب عمر رمضان والمخرج عياد الزليطني قصة وآية (1993) برقيات ….مع نجوم وعمالقة الدراما الليبية منهم الامازيغيين شعبان القبلاوي وعلي القبلاوي.
اشتغل في عدد كبير من المسرحيات منها علي سبيل المثال لا الحصر: مسرحية الميت الحي، مسرحية حكايات ليبية، مسرحية جالو، مسرحية عريس بنت السلطان، نحن الملك وغيرها الكثير وله أمسية شعرية ممسرحة تكريما للشاعر الفرنسي رمبو بالمركز الثقافي الفرنسي بطرابلس من إخراج محمد العلاقي سنة 2004 م.
له مساهمات كثيرة في الدراما الليبية كان أولها مسلسل صراع قرية .. إخراج محمد مختار (1994) مسلسل التيار وغيرها وتوجها مؤخرا ب مسلسل زنقة الريح الأول والثاني وعرف بدور يحي الباروني في مسلسل الزعيمان. وربما يكون أول من مثل دور بنصوص أمازيغية في التلفزيون العمومي في سلسلة ليبيات فري سنة 2012 وكذلك حوار بسيط في مسلسل الزعيمان.
له عدة اسهامات في الأفلام السينمائية منها فيلم سر الميت : للمخرج محمد أبوبكر سوسي (1996) وفيلم الإمارة إخراج مؤيد زابطية 2015.
لن نفي الفنان حقة وهو يعطي وأعطي الكثير للدرامة الليبية ونتمني أن نري له أعمال امازيغية متكاملة قريبا.

مولد الفنان المسرحي و الممثل محمد اسلام عباس

حدث في مثل هذا اليوم 8 مايو 1970، وُلد الفنان والمخرج والممثل المسرحي الجزائري محمد إسلام عباس، في مدينة آت يزجن بولاية غرداية، مهد الثقافة والعلم والسياحة الفكرية، ومنبع الفن المزابـي الأصيل الذي يُعبّر عن عمق الهوية والالتزام الاجتماعي.

مسيرته وبداياته:

انطلقت مسيرته الفنية من جمعيات الكشافة والمسرح المحلي في مسقط رأسه، حيث قدّم سكيتشات وعروضا اجتماعية، عالج من خلالها قضايا الحياة اليومية، واتخذ من المسرح وسيلة للتعبير عن الذات، ولتمرير الرسائل التوعوية في قالب ترفيهي راقٍ.

حصل على ديبلوم دراسات عليا في فنون المسرح من معهد برج الكيفان للفنون الدرامية، ليُصبح لاحقًا أستاذًا مساعدًا ومخرجًا مسرحيًا محترفًا.

أبرز أعماله المسرحية:

  • الثورة والبراءة: ترسيخ لقيم الوطن والمبادئ.

  • للبيع: مسرحية اجتماعية نقدية.

  • زهرة الوادي: من الأعمال الوجدانية.

  • مونودراما “سترا- تاج”: عمل فني عميق ناقش فيه أوضاع الجزائر والعالم.

مشاركاته التلفزيونية:

شارك في عدة أعمال درامية وتلفزيونية منها:

  • مفترق الطرق

  • حنان امرأة

  • ناس الحومة

  • أولاد الحومة ومقيدش
    كما شارك في مسرحيات مثل:

  • السلطان أو الملك

  • المنتحر

  • التمرين

  • الشهداء يعودون هذا الأسبوع

  • بيت الجدود

  • الخطابة

  • جحا (مسلسل)

مواقفه ودعوته:

لطالما دافع الفنان محمد إسلام عباس عن دور المسرح في بناء الوعي الوطني، ودعا في لقاءاته الصحفية والندوات إلى إدراج المسرح الجاد ضمن المنظومة التربوية، لأن المسرح في نظره:

“هو أكبر حزب معارض، ومتى ما أدخلناه إلى المدارس، سنربّي جمهورًا ذواقًا ونوعيًا، ونكسب كاتبًا أو ممثلاً موهوبًا بدل أن يُنظر إليه كمجرد تهريج.”

في ذكرى ميلاده، نُحيي اسمًا فنيًا مزابيًا مشرقًا، جعل من المسرح منبرًا للهوية، ومن الكلمة أداة للوعي، ومن الضحك نافذة للتأمل.

وفاة الممثل الكوميدي محند وعراب

حدث في مثل هذا اليوم 3 ديسمبر 2015 وفاة الممثل الكوميدي الأمازيغي الرائع محند أوإيدير وعراب (المعروف ب أدا بولعيد) عن سن 68 .
ولد محند أويدير سنة 1947 في سيدي يحي ببجايت (بجاية) وبها درس وترعرع والتحق في سن مبكر بالعمل الإذاعي حيث كان منشط لبرنامج إذاعي للأطفال أرّاش ن لجنت (أطفال الجنة) مع عبدالمجيد بالي وكان دائما منشط باللغة الأمازيغية بها منذ سنة 1965.
عرف كثيرا في بداياته بصوته الإذاعي في المسرحيات الصوتية ولكن صورته وعمله الفني لم يشتهر علي نطاق واسع إلا بدخوله العمل التلفزيوين بأفلام ومسرحيات عديدة ربما أشهرها أخام ن دّا أمژيان (البيت العم مزيان) والعديد من الأفلامالتي تبث في القناة الجزائرية الناطقة بالأمازيغية إبتداء من سنة 2007.

وفاة الفنان صبري عياد

حدث في مثل هذا اليوم 19 أكتوبر 1969 وفاة الفنان والمخرج المسرحي صبري عياد مؤسس المسرح القومي الليبي وهو أيضا أحد مؤسس المسرح السوري حيث كان مهاجرا هناك.
وولد في مدينة جنزور غربي طرابلس 1916 (تقول إبنته نداء أن أسرته ترجع لمدينة يفرن، بجبل نفوسة)، درس المسرح في إيطاليا وتابع دراسته في التلفزيون، وهاجر لسوريا ولبنان ليشتغل كمخرج تلفزيوني في كلا البلدين.
إشتهر في أفلام من أمثال عقد اللؤلؤ وسائق الشاحنة والصعاليك وله أعمال مسرحية وتلفزيونية لا تحصى.

وفاة الفنانة نازك ذات الأصول الأمازيغية الليبية

حدث في مثل هذا اليوم 14 أكتوبر 1983 وفاة الفنانة نازك ذات الأصول الأمازيغية الليبية صاحبة الأغنية الشهيرة “الله أكبر في الإسلام عزتنا” والممثلة والمغنية المحترفة خصوصا بدايات الخمسينات ونهاية الستينات.
ترجع أصول أسرة نازك (الإسم الحقيقي هبة مدقق الدراوجي) لمدينة جناون من أسرة متدينة سافرت من ليبيا في وقت مبكر كتجار في القاهرة ومن ثم إنتقلوا للبنان وعادت نازك لتعيش في القاهرة كمطربة وممثلة وإشتهرت بعدد قليل من الأغاني ولكنها كافيه لتعطيها شهرة واسعة.
وجب القول أن نازك وولدت سنة 1928 في نفس شهر وفاتها وكانت تقارن بصوتها دائما بالمغنية الشهيرة أسمهان وشاركت في أفلام شهيرة من أمثال بنت الجيران وغيرها وتم إكتشاف صوتها صدفة في الإذاعة اللبنانية سنة 1946 وكانت رائعتها لبس الجلابية وعوج الطاقية وقعد يعاكس فيا وإن كانت غنتها بلكنة لبنانية ولكن الكلمات يبدوا أنها ليبية.

ميلاد الممثلة والإعلامية نينا مغربي

حدث في مثل هذا اليوم 5 أكتوبر 1986 ميلاد الممثلة والإعلامية ذات الأصول الأمازيغية نينا مغربي (الإسم الحقيقي أمينة زويتان) من مواليد مدينة مكناس وهي أخت الفنانة ميساء مغربي (مر ذكرها).
إشتهرت بتمثيلها في مسلسل كريمة وكذا فيلمها لبداية هذا العام (أصعب قرار) كلاهما باللغة العربية. وهي أيضا تشغل عدة مناصب منها مديرة تسويق قناة سكاي نيوز العربية وشركة تايملاين للإنتاج.

ميلاد الممثلة الأمازيغية سناء موزيان

حدث في مثل هذا اليوم 2 أكتوبر 1981 ميلاد الممثلة والمغنية الأمازيغية الأصل سناء موزيان في الدار البيضاء، غنت في طفولتها كثيرا باللغة الامازيغية والدارجة المغربية وحتى قبل بلوغها الشهرة العالمية. بل ولديها مسرحيات عديدة باللغة الأمازيغية.
يستهويها الغناء باللغة وعلي الطريقة الهندية وكان أول البوم لها باللغتين العربية والهندية سنة 2002 ، ولكن لم تكتسب شهرتها الا بعد زيارتها للقاهرة سنة 2004 حين طلب منها تأدية دور مغنية في فيلم مصري بعنوان الباحثات عن الحرية المثير للجدل.
لها عدة أفلام عالمية والذي نالت به سمعة وشهرة عالمية هو تمثيلها لدور فتاة بكستانية في الفيلم البلجيكي أي أو إس وفيلم ليالي جهنم.
غنت بأغاني قليلة بالامازيغية ولا أعرف لها أي فيلم أمازيغي بالرغم من أن الصحافة تركز علي أصولها الامازيغية
سناء تقيم مع زوجها وإبنها حاليا في بريطانيا.

سهير الباروني تخرج أول عرض مسرحي

حدث في مثل هذا اليوم 26 سبتمبر 1959 قدّمت الممثلة المصرية ذات الأصل الأمازيغي النفوسي سهير الباروني أول عرضٍ مسرحي لها بعنوان “حواديث”، وكان ذلك إيذانًا بانطلاق مسيرة فنية طويلة ومميزة امتدت لعقود في المسرح والسينما والتلفزيون.

ولدت سهير محمد يوسف الباروني سنة 1937 بمدينة الإسكندرية، وهي من أصول أمازيغية نفوسية تعود إلى كاباو، حيث كان جدها من شيوخ الإباضية المهاجرين في مصر. والدها كان محاميًا، وشقيقتاها عملتا أيضًا في مجال التمثيل والغناء.

من أشهر أعمالها التلفزيونية المسلسل الشهير “لن أعيش في جلباب أبي” إلى جانب الممثل نور الشريف، كما شاركت في عشرات الأفلام والمسرحيات.

زارت ليبيا عدة مرات خلال العهد الملكي، وغنت ضمن برنامج خاص أغاني باللهجة الليبية، منها الأغنية المعروفة مع الثلاثي المرح: “يا العنب الله يبارك ع الدالية”.

في لقاء مع مجلة التلفزيون وروز اليوسف، تحدثت عن بعض الكلمات الأمازيغية التي حفظتها من جدها في طفولتها.

توفيت سهير الباروني سنة 2012، تاركة خلفها إرثًا فنيًا غنيًا، ومكانة مميزة في ذاكرة الجمهور.

ميلاد الممثل الكوميدي سعيد الناصري

حدث في مثل هذا اليوم 25 سبتمبر 1960 وُلد الممثل الكوميدي والمخرج المغربي سعيد الناصري في منطقة إيحاحان نواحي تاصورت (الصويرة)، وهو أحد أبرز الوجوه الكوميدية في المغرب منذ التسعينيات حتى اليوم.

رغم شهرته الواسعة كممثل ومخرج ناطق بالدارجة المغربية، لم يكن يُعرف في بداياته بانتماء ثقافي أمازيغي صريح، مما جعل تصريحاته بعد إدراج الأمازيغية في الدستور المغربي مفاجئة للبعض، حيث تحدث علنًا عن أصوله الأمازيغية، وذكر والديه، مما أثار استغراب الكثير من المتابعين الذين لم يلاحظوا في أعماله السابقة أي دلالة واضحة على هذا الانتماء، باستثناء بعض العبارات القصيرة بالشلحة في بعض أعماله.

قدّم سعيد الناصري عددًا كبيرًا من الأفلام والمسلسلات الساخرة، تتفاوت في مستواها الفني، بين ما هو خفيف الظل ومحبوب جماهيريًا، وما هو مثير للجدل من حيث الطرح أو الذوق العام.
من أبرز أعماله المثيرة للنقد فيلمه “عبدو في بلاد الموحدين”، الذي اعتُبر من قِبل عدد من النقاد تشويهًا لتاريخ الدولة الموحدية، ويفتقر للدقة التاريخية والجدية في الطرح.

ورغم ذلك، يبقى سعيد الناصري من أكثر الفنانين شعبية في الساحة الكوميدية المغربية، بفضل أسلوبه البسيط القريب من الناس، وقدرته على ملامسة الواقع الاجتماعي المغربي بلغة ساخرة، وإن كانت لا تخلو من الجدل.

وفاة مطربة المنفى الأمازيغية حنيفة

حدث في مثل هذا اليوم 23 سبتمبر 1981 وفاة مطربة المنفى الأمازيغية حنيفة عن عمر 57 سنة بعد أن قدمت الكثير والكثير للأغنية الأمازيغية.
وولدت حنيفة (الإسم الحقيقي زبيدة إغيل لربعا) 4 أبريل 1924 بإغيل مهني في دائرة أزفون تيزي وزو، كانت تشتغل بالإذاعة كمنظفة قبل أن يكتشفها الشيخ نورالدين وتغني أول أغنية لها أشويق القاعة، وإنتقلت لتقيم مع المغنية شريفة ببيت واحد ومن هنا إنطلقت حياتها الفنية.
سجلت ألبومها الأول عند ماركوني 1953 بعنوان “أ ربي فرج” وبقيت ضمن الاصوات النسائية القليلة بالاذاعة خصوصا برنامج إلاق (حصص بالعربية والأمازيغية رفقة محمد إيگربوشن كملحن.
بسبب ظروف عائلية قاهرة هاجرت إلى فرنسا رفقة إبنتها وأقامت هناك لمدة عامين في هذه الإقامة تعرفت علي كمال حمادي الملحن الأمازيغي الكبير حيث سجلت ألبومها “إيذم إيذم” سنة 1959 غنت الكثير من الأغاني عن الإستقلال عام 1962 مع طالب رابح وبهية فرح (مر ذكرهما) عملت في أدوار سينمائية منها فيلم خيول الشمس، تركت أكثر من 200 أغنية والعديد من الإسطوانات.