2011 نشر الدستور المغربي الجديد في الجريدة الرسمية

حدث في مثل هذا اليوم 30 يوليو 2011 نشر الدستور المغربي الجديد في الجريدة الرسمية هذا وقد كان التصويت في منتصف نفس الشهر (بالرغم من جاهزيته من فترة) يصوت عليه أغلبية الشعب بنعم وفي هذا الدستور نجد اللغة الأمازيغية رسمية بالرغم من عدم تطبيق هذا إلى يومنا هذا.
جاء هذا الدستور نتيجة للضغوطات والإنتفاضات وكذا الثورات التي شهدتها المنطقة، وكان لحراك عشرين فبراير أهمية كبرى في التسريع في الدسترة وهو بدون شك تتويجا للحراك الأمازيغي في المغرب.
في طرف النقيض لازال التلاعب مستمرا في تطبيق حيثيات الدستور وهناك شعور بتراجعات كبيرة بالنسبة للدولة في مجال حقوق الإنسان.
وجب القول أن أغلب أحزاب النخبة كانت معترضة علي دسترة اللغة الأمازيغية حتى تدخل الملك شخصيا وأجبرهم فتحولت كل الأحزاب بقدرة قادر لأحزاب مؤيدة للحق الأمازيغي.

الشيخ أبو اليقضان يصدر جريدة المغرب

حدث في مثل هذا اليوم 29 مايو 1930، أصدر الشيخ أبو اليقظان إبراهيم (وقد مر ذكره سابقًا) العدد الأول من جريدة “المغرب”، وهي واحدة من بين الصحف العديدة التي أطلقها في الجزائر ضمن مشروعه التنويري والإصلاحي.

جاء إصدار “المغرب” بعد أن عطّل الاستعمار الفرنسي جريدة “مزاب” منذ عددها الأول ومنعها من الاستمرار، فقرر الشيخ أبو اليقظان التحايل على الرقابة الاستعمارية عبر إصدار صحيفة جديدة باسم مختلف، مع الحفاظ على النهج التثقيفي والإصلاحي ذاته.

وقد صدرت 38 عددًا من جريدة المغرب قبل أن تتوقف نهائيًا، ومعظمها طُبع في المطبعة الإرشادية بالعاصمة الجزائرية. ولتفادي ملاحقة السلطات الفرنسية، أسند مهمة إخراج الجريدة لزميله ورفيق دربه تعموت عيسى، في محاولة لتخفيف الضغط الأمني والإعلامي عنه، ولضمان استمرارية المشروع الإعلامي.

جريدة “المغرب” كانت منبرًا حرًا لنشر الفكر الإصلاحي والوعي الديني والثقافي باللغة العربية، ومثّلت مرحلة مهمة في مسيرة الصحافة الجزائرية المقاومة في وجه الاستعمار الفرنسي.

اطلاق أول مجلة امازيغية الكترونية في تونس “تَنَاسْثْ “tanast

حدث في مثل هذا اليوم  1 يناير  2018   اطلاق أول مجلة أمازيغية تونسية في عددها الأول وهي مجلة الكترونية تحمل اسم  “تَنَاسْثْ “tanast موجهة للأمازيغ وكل المهتمين بالثقافة الأمازيغية تصدر شهريا بالتيفيناغ والحروف اللاتينية وكذلك مترجمة للغة الفرنسية حتى يتسنى للجميع الاستفادة من محتواها تهدف أساسا إلى نشر الثقافة الأمازيغية وتوعية مختلف الشرائح المجتمعية بالهوية الأمازيغية وإعادة الاعتبار لتاريخ تونس وشمال افريقيا في حقبته الامازيغية والتعريف بالمخزون الحضاري المادي واللامادي إضافة إلى نشر حروف التيفيناغ واللغة الأمازيغية كما تهدف أيضا إلى تشجيع الناشئة على المطالعة والكتابة باللغة الأم وتعلّم المصطلحات الجديدة ومختلف اللهجات المثمّنة للغة الأمازيغية بهدف الاعتزاز بالهوية الأصلية لسكان شمال إفريقيا ودعم روح المواطنة والانتماء إلى هذه الأرض الطيبة كما تهتم أيضا بنشر أخبار الأمازيغ في العالم والأنشطة الثقافية وتتنوع أركانها بين ماهو ثقافي وعلمي وتاريخي وحضاري وفكري
يعد هذا الانجاز تاريخيا في تونس في ضل غياب منشورات تهتم بهذا الشأن خصوصا في المجال الإعلامي وإن كان بإمكانيات فردية وبسيطة فهو قد أثرى المشهد الثقافي في تونس عامة والأمازيغي خاصة خصوصا بالنسبة للجمعيات الأمازيغية التي تعتبر أن هذا الإنجاز سيكون مساهما بنسبة كبيرة في أهدافها الثقافية وفي التعريف بتاريخ السكان الأصليين لتونس وبلاد تامزغا .

المصدر : نوهة كرين – موقع الامازيغية نبض المجتمع الالكتروني

سلسلة حدث في مثل هذا اليوم

حدث في مثل هذا اليوم 14 يناير 2017 بدأنا في سلسلة حدث في مثل هذا اليوم والتي توجت بموقع خاص بها وهي بهذا اليوم وبهذه المناسبة تنتهي وتسلم لمجموعة فاضلة من الأساتذة لإكمال المشوار والإضافة إليها وتصحيحها وبل إعادة صياغة بعض أجزائها.
السلسلة تستخدم من قبل راديوات ومجلات وأخيرا ترجمت للأمازيغية من قبل ويكبيديا، يلاحظ أن السلسلة تذكر كثير من الناس بأحداث تتعلق بهم هم شخصيا.

جريدة العالم الأمازيغي

حدث في مثل هذا اليوم 31 مايو 2001 صدور أقدم جريدة أمازيغية لا تزال مستمرة في الصدور حتى يومنا هذا، وهي جريدة العالم الأمازيغي، التي أطلقها المناضلان القديران أمينة بن الشيخ (تاناژورت) ورشيد الرخا.

تميزت الجريدة منذ انطلاقتها بجمعها بين العمل السياسي والثقافي، وتغطيتها للأحداث المحلية والدولية من منظور أمازيغي حقوقي. كما تصدر بثلاث لغات: العربية، الأمازيغية، والفرنسية، بهدف مخاطبة جمهور واسع من المناصرين والداعمين والمتعاطفين مع القضية الأمازيغية.

اللافت في مسيرة هذه الجريدة أنها تُمول ذاتيًا بنسبة 100%، كما صرّحت أمينة بن الشيخ في لقاء سابق مع مؤسسة تاوالت، حيث أوضحت أنها اقترضت من البنك لتمويل مشروعها الإعلامي في بدايته، ورغم الصعوبات والتحديات، واصلت الجريدة الصدور بانتظام.

ساهم في الجريدة وكتب فيها أغلب رواد الحركة الثقافية الأمازيغية، وهي تُعتبر اليوم بمثابة أرشيف حي وموثّق لكل مراحل تطور الحراك الأمازيغي، قبل وبعد ترسيم اللغة الأمازيغية في الدساتير.

إن جريدة العالم الأمازيغي ليست مجرد وسيلة إعلام، بل منبر للنضال والوعي والتوثيق، يشهد على التضحيات والجهود التي بُذلت لترسيخ الهوية واللغة والثقافة الأمازيغية في شمال إفريقيا.

العدد الأول من جريدة الأسد الإسلامي

حدث في مثل هذا اليوم 1 أبريل 1908، صدر العدد الأول من جريدة “الأسد الإسلامي”، عن مطبعة الأزهار البارونية، التي أسسها سليمان باشا الباروني النفوسي في المهاجر. وتُعد هذه الجريدة بدون شك أول صحيفة ليبية في المهجر، وقد شكّلت منبرًا فكريًا وسياسيًا مبكرًا يُعبّر عن هموم الليبيين في مواجهة الاستعمار العثماني والإيطالي آنذاك، من خلال قلم أحد أبرز رجالات الإصلاح والتنوير في تاريخ ليبيا.

ورغم أن ترويسة العدد الأول من الجريدة تحمل تاريخ 7 أبريل 1908، إلا أن العديد من المصادر التي أرّخت للصحافة الليبية تؤكد أن موعد صدورها الفعلي كان في الأول من أبريل، ما يشير إلى احتمال وجود تأخير في الطباعة أو النشر، وهو أمر شائع في تلك الحقبة.

جريدة “الأسد الإسلامي” لم تستمر طويلًا، لكنها مثّلت نقلة نوعية في التعبير السياسي الوطني من خارج الوطن، وكانت تعبيرًا عن فكر الباروني الإصلاحي الذي جمع بين الأصالة الدينية، والنهضة الوطنية، والارتباط العميق بجبل نفوسة وأهله، في لحظة كانت فيها الصحافة في بداياتها.

ويُسجل لهذه الجريدة أنها كانت صوتًا حرًّا ليبيًا في المهجر قبل اندلاع الثورة الليبية ضد الطليان بسنوات، وأنها وضعت أسسًا لصحافة تحمل قضية ورسالة، وهو ما سيتطور لاحقًا في جهود الباروني الأدبية والسياسية بعد عودته إلى ليبيا.

العدد الأول من دورية أدليس

حدث في مثل هذا اليوم 22 فبراير 2010 صدر العدد الأول من دورية “أدليس” المهتمة بالعلوم الاجتماعية والإنسانية وبالثقافة الأمازيغية، صدر العدد الأول من دورية “أدليس”، التي تُعد منصة علمية وثقافية تسعى إلى تقديم أبحاث ومقالات تُعنى بالعلوم الاجتماعية والإنسانية والثقافة الأمازيغية. يجدر بالذكر أن تأسيس الدورية ومركز أبحاثها كان في سنة 2009، مما مهد الطريق لإعداد هذا العدد الأول الذي حظي باهتمام كبير من الأوساط الأكاديمية والثقافية.

تضم الدورية هيئة استشارية مكونة من باحثين وأساتذة من تخصصات علمية مختلفة، وقد حصلت على اعتماد عدة جامعات مغربية، من بينها جامعة محمد الخامس بالرباط. ويترأس تحرير المجلة الأستاذ أحمد الخنبوبي، الذي يتمتع بخبرة واسعة وله عدة كتب وإصدارات في مختلف العلوم الإنسانية. كما أن الجمعية المنظمة للدورية لها مناشط ثقافية متعددة، وكان آخرها مشاركتها في المعرض الدولي للكتاب المقام في الدار البيضاء.

يُعبر هذا الإصدار عن طموح جهات علمية وثقافية لإثراء الحوار الفكري وتطوير البحث العلمي في مجالات متعددة، مما يسهم في تعزيز الهوية الثقافية والأكاديمية في الوطن المغربي والعالم الأمازيغي.

صدور العدد الأول من مجلة “أرمات”

حدث في مثل هذا اليوم، 28 يناير 2013، صدور العدد الأول من مجلة “أرمات”، وهي أول مجلة تصدر رسميًا عن هيئة الإعلام والصحافة باللغة الأمازيغية وبخط تيفيناغ في ليبيا. مثّل هذا الحدث قفزة نوعية في مسيرة الإعلام الأمازيغي الليبي، حيث جاءت المجلة لتكون صوتًا ثقافيًا مميزًا يُعبّر عن الهوية الأمازيغية.

على الرغم من أن الإصدار الفعلي للمجلة كان بتاريخ 13 يناير 2013، وتزامن مع حفل الإشهار الذي أُقيم في 29 ديسمبر 2012، إلا أن 28 يناير 2013 شهد دخول المجلة إلى الأسواق، مما جعلها نقطة انطلاق حقيقية نحو الجمهور.

تميزت مجلة “أرمات” بابتكاراتها في التصميم الغرافيكي، حيث كسرت كل القيود التقليدية باستخدام حروف تيفيناغ، لتقدم نموذجًا فنيًا متميزًا يُبرز الإمكانيات الجمالية لهذا الخط التاريخي. وقد ألهمت هذه التجربة العديد من المصممين والمهتمين باللغة الأمازيغية، ليس فقط في ليبيا، بل أيضًا في دول المغرب الكبير.

مجلة “أرمات” لم تكن مجرد إصدار إعلامي، بل كانت منصة للاحتفاء بالثقافة الأمازيغية وتأكيدًا على أن تيفيناغ ليست فقط وسيلة للتواصل، بل أيضًا أداة فنية قادرة على الارتقاء بالشكل العام للغة وتقديمها بروح عصرية.

صدور أول وأقدم صحيفة ليبية مستقلة

حدث في مثل هذا اليوم 26 يوليو 1897م صدور أول وأقدم صحيفة ليبية مستقلة على يد الأمازيغي الشيخ محمد البوصيري من أمازيغ غدامس وهي صحيفة الترقي.

وجب القول أن الصحيفة كانت أسبوعية واستمرت تصدر اسبوعيا عاما كاملا ثم توقفت وعادت من جديد في عام 1908 م بعد اعلان الدستور العثماني وبعد فترة الاحتلال الايطالي توقفت كافة الصحف وحلت محلها صحف الاستعمار الايطالي.

منشور ليبيكا

حدث في مثل هذا اليوم 5 فبراير 1994 صدر العدد الأول من منشور ليبيكا على هامش المعرض الدولي للكتاب في الدار البيضاء، وذلك تحت إشراف الأستاذ حمد لشگر المعروف باسم أگويلال، عن جمعية تاماينوت – الدار البيضاء.

عن ليبيكا:

حمل المنشور اسم “ليبيكا” تيمنًا بالموسوعة التي ألفها الملك الأمازيغي يوبا الثاني، وكان يُعنى بالشؤون الثقافية والنضالية للجمعيات الأمازيغية، ليس فقط في المغرب، بل في كافة أنحاء تامزغا.

خصائص المنشور:

  • صدر بثلاث لغات: الأمازيغية، العربية، والفرنسية، مما أتاح له انتشارًا أوسع واستقطاب جمهور متنوع.
  • اهتم بالجانب الثقافي من خلال مقالات حول التاريخ واللغة الأمازيغية.
  • ركّز على النضال الجمعوي، عبر تغطية أنشطة الحركة الأمازيغية في شمال إفريقيا ونقاش قضايا الهوية والحقوق اللغوية والثقافية.

مثّل “ليبيكا” منبرًا فريدًا للحوار والتبادل الفكري، وساهم في توثيق مختلف جوانب النضال الثقافي الأمازيغي في مرحلة شهدت تطورات مهمة على مستوى الوعي والاعتراف بالهوية الأمازيغية.