يحدث في مثل هذا اليوم 5 أكتوبر من كل عام الإحتفال بعيد المعلم وإن كان يختلف من بلد لبلد فهو متخذ رسميا في الجزائر وتونس والمغرب ولا أحق من الإحتفاء بهم مثل معلمي اللغة الأمازيغية أينما كانوا من تامزغا.
بالرغم من كل العراقيل فمعلمي اللغة الأمازيغية في ليبيا والجزائر والمغرب يتعرضون لضغوط كبيرة ومع كل الصعوبات فهم صامدن ويقدمون الكثير دون أن يحصلوا علي أي تنويها بما يقدمونه للإجيال القادمة ولخدماتهم النبيلة والجليلة لهذه اللغة والثقافة، وجب تحيتهم أيضا في النيجر وأزواد وفي الجمعيات الأمازيغية في تونس وسيوة وألف تحية لكل معلمي اللغة الأمازيغية أينما كانوا.
